تأسست مدارس العليا الأهلية عام ( 1407هـ ) ، ومازالت على مدى بضعة وثلاثين عاما منارة شامخة في سماء العلم والمعرفة وقبلة لرواد التفوق والإبداع، ينهلون من معينها الصافي فترفد الوطن بأجيال من الشباب المثقفين الذين يزاحمون الثريا بمناكبهم سعيا إلى المجد
كانت الحاجة تزداد يوماً إثر يوم – مع ازدياد التوسع العمراني، والنهضة الحضارية، والنضج الثقافي الذي أصبح أنشودة عذبة وظاهرة مألوفة في مدينة الرياض – لبناء مدرسة متميزة تحمل اسم منطقة العليا وساماً على صدرها،