ربط الطالب والطالبة بكتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم وبلغته العربية .
إيجاد بيئة مدرسية جاذبة للطالب والطالبة متميزة بعطائها العلمي والتربوي والترفيهي وفق أعلى معايير الجودة للوصول إلى مصاف المدارس الرائدة في المملكة .
اكتشاف مواهب الطلاب والطالبات والعمل على صقلها وتنميتها .
استثمار امكانات المدارس ووسائل التقنية المتاحة في جذب الطلاب والطالبات .
المشاركة في المسابقات المحلية والدولية وتحقيق أفضل النتائج .
تحقيق نتائج متميزة في القدرات والتحصيلي والمسابقات العلمية .
اكساب الطلاب والطالبات مهارات البحث العلمي والتجريب واستخدام المواد والأجهزة العلمية والمحافظة عليها وربطهم بالواقع .
تنفيذ برامج مميزة في اللغة الانجليزية تساعد الطالب والطالبة على إتقان اللغة الانجليزية وتوظيفها في البحث العلمي لخدمة أمتهم في جميع المجالات .
رؤيتنا
صرح تعليمي رائد لجيل واعد.
عن مدارسنا
كانت الحاجة تزداد يوماً إثر يوم - مع ازدياد التوسع العمراني، والنهضة الحضارية، والنضج الثقافي الذي أصبح أنشودة عذبة وظاهرة مألوفة في مدينة الرياض - لبناء مدرسة متميزة تحمل اسم منطقة العليا وساماً على صدرها، تلك المنطقة التي باتت تمثل التطور والتقدم بجميع أشكاله. وسط هذه الثورة الحضارية العارمة، بدأت نواة فكرة مصحوبة بإرهاصات وأمنيات نبيلة تداعب خيال أصحاب المدارس لإنشاء مدرسة أملاً بنيل شرف المساهمة في دفع عجلة الثقافة قدماً في سبيل النهوض بأهم مؤسسات الوطن، كيف لا وهي مساهمة تعنى ببناء الإنسان الذي هو أهم عناصر الحياة وخليفة الله في الأرض.
لم تستغرق الفكرة طويلاً حتى نضجت في حضن الأمل لتذفها شمس عام سبعة وأربعمائة وألف (1407هـ) شعاعاً مضيئاً إلى دنيا المملكة العربية السعودية.
كان هدف المدرسة الأسمى أشبه بواحة ماء وخميلة غناء في وسط الصحراء ما إن تشكلت ووضحت معالمها حتى شرع الناس يتسابقون ليتفيؤوا ظل هذه الواحة الربيعية التي تحتضن ذلك الهدف النبيل المنشود وينشقوا عطره، ويرشفوا ماء سلسبيلاً من جداوله. إن مدرسة تجسد مطالب النشء، وتلبي طموح الآباء أصبحت مطلباً ملحاً في ظل الثورة التقنية والعلمية التي انتفضت تفاجئ العالم في كل يوم بجديد إن الأسس التربوية الناضجة والمستمدة من روح الإسلام السمحة وقيمه النبيلة وفيض القرآن الكريم الذي إنما يحث على العلم على إطلاقه متمثلاً في قوله تعالى "إقرأ باسم ربك الذي خلق" وفي قوله تعالى "يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين أتوا العلم درجات" وقوله: "هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون " أضف إلى تمثل المدارس لهدي المعلم الأول وأساليبه في تربية أصحابه رضوان الله عليهم التي أصبحت مثلاً أعلى يحتذى به. والذي جذب رواد العلم وصناع الحياة إلى أريج التربية الأصيلة الذي يفوح من جنبات مدارس العليا إنما يتمثل بتقديم المناهج بأسلوب تعليمي نوعي، وفريد مصحوب بحس تربوي نبيل وناضج يتناسب مع تطورات العصر وتقنيته العالية وحاجات وفكر الجيل الجديد.
المزيدما يميز مدارسنا
· تهيئة الطلاب والطالبات للمرحلة الجامعية والحياة العملية .
· أنشطة متنوعة وجذابة .
· معلمو قراءات متخصصون في تدريس القرآن الكريم .
· نادٍ للربوت الآلي .
· مبانٍ مدرسية متطورة ومجهزة بوسائل التقنية والترفيه ( ملاعب وصالات رياضية ، مختبرات علمية ، ومعامل حاسب آلي .
· العمل بروح الفريق الواحد .
· دورات تدريبة مكثفة لاختبارات القدرات والتحصيلي .
· إشراف تربوي مميز ، وارشاد طلابي متطور .
· كادر إداري وتربوي وتعليمي مميز .
· تدريب وتطوير دائم للمعلمين والمعلمات .